قيل: الآية منسوخة بآية السيف عن ابن عباس(1)، وقيل: ليست بمنسوخة، والمراد بالإعراض: الهجران وترك الموعظة.
[6] قوله تعالى: [{وما جعلناك عليهم حفيظا [48-أ] وما أنت عليهم بوكيل}][الأنعام: 107](2).
قيل: الآية منسوخة بآية السيف، وقيل: ليست منسوخة، والمراد: وما أنت بحافظ لأعمالهم.
[7] قوله تعالى: {فذرهم وما يفترون} [الأنعام: 112].
قيل: الآية منسوخة بآية السيف، وقيل: هذا تهديد، والآية محكمة، وهو الوجه.
[8] قوله تعالى: {اعملوا على مكانتكم إني عامل} [الأنعام: 135].
قيل: نسخت بآية السيف، وقيل: هي تهديد، وهي محكمة](3).
[9] قوله تعالى: {قل انتظروا إنا منتظرون} [الأنعام: 158].
قيل: نسخت بآية السيف، <<وقيل: هي تهديد فتكون محكمة>>(4).
[10] قوله تعالى: {إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء إنما أمرهم إلى الله} [الأنعام: 159](5).
صفحة ١٠٦