فكيف يراد إذًا من هذا الداعية الموزع على جبهات أن يفكر في قضية التوريث أو يعيرها اهتمامًا؟!
لكن ينبغي معرفة أن قضية التوريث من الضخامة إلى الحد الذي لا ينبغي إغفالها أو تجاوزها - كما بينت فيما سبق - أو جعلها من القضايا التي تنجز إن اتسع لها الوقت، إذ هي أكبر من هذا وأهم.