الصحيح المسند من الأحاديث القدسية

مصطفى العدوي ت. غير معلوم
2

الصحيح المسند من الأحاديث القدسية

الناشر

دار الصحابة للتراث

تصانيف

هذا ويفترق الحديث القدسي عن القرآن الكريم من وجوه منها: ١- أن القرآن الكريم نزل به جبريل ﵇، بينما الحديث القدسي قد تكون الواسطة جبريل أو يكون بالإلهام أو غير ذلك. ٢- القرآن الكريم كله متواتر، والحديث القدسي ليس كذلك. ٣- القرآن الكريم لا يتطرق إليه الخطأ، أما الحديث القدسي فقد يرد الوهم إلى أحد رواته فيرويه على الخطأ. ٤- القرآن الكريم يتلى في الصلاة، ولا يجوز ذلك في الحديث القدسي. ٥- القرآن مقسم إلى سور وآيات وأحزاب وأجزاء وليس كذلك في الحديث القدسي.

1 / 4