301

التوحيد لابن منده

محقق

علي بن محمد بن ناصر الفقيهي

الناشر

الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة وصَوّرتْها مكتبة العلوم والحكم

الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٠٥ - ١٤١٣ هـ

مكان النشر

المدينة المنورة

بيان آخر يدل على الاستماع من الله ﷿ إلى عباده
٤٠٦ - أَخْبَرَنَا خَيْثَمَةُ، وَمُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ، قَالَا: حَدثنا العَبَّاسُ بْنُ الوَلِيدِ بْنِ مَزِيدٍ، أَخْبَرَنِي أَبِي، ح وَأَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ زِيَادٍ التِّنِّيسِيُّ، حَدثنا مُحَمَّدُ بْنُ العَبَّاسِ بْنِ خَلَفٍ، حَدثنا بِشْرُ بْنُ بَكْرٍ، ح وَأَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الحُسَيْنِ بْنِ الحَسَنِ، حَدثنا أَحمَدُ بْنُ يُوسُفَ، حَدثنا مُحَمَّدُ بْنُ يوُسُفَ، قَالُوا: حَدثنا الأَوْزَاعِيُّ، عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله ﷺ: مَا أَذِنَ اللهُ لِشَيْءٍ إِذْنَهُ لِنَبِيٍّ يَتَغَنَّى بِالقُرْآنِ.
مَشْهُورٌ عَنِ الأَوْزَاعِيِّ، عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ.
٤٠٧ - أَخْبَرَنَا أَحمَدُ بْنُ عَمْرٍو أَبُو الطَّاهِرِ بِمِصْرَ، حَدثنا يُونُسُ بْنُ عَبْدِ الأَعْلَى، أَخْبَرَنَا ابْنُ وَهْبٍ، عَنْ يُونُسَ بْنِ يَزِيدَ الأَيْلِيِّ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمِ بْنِ شِهَابٍ، ح وَأَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ بْنِ يُوسُفَ، حَدثنا مُحَمَّدُ بْنُ خَالِدِ بْنِ خَلِيٍّ، حَدثنا بِشْرُ بْنُ شُعَيْبِ بْنِ أَبِي حَمْزَةَ، حَدَّثَنِي أَبِي شُعَيْبٍ، ح وَأَخْبَرَنَا خَيْثَمَةُ بْنُ سُلَيْمَانَ، حَدثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَوْفِ بْنِ سُفْيَانَ الحِمْصِيُّ، حَدثنا أَبُو اليَمَانِ الحَكَمُ بْنُ نَافِعٍ، أَخْبَرَنِي شُعَيْبُ بْنُ أَبِي حَمْزَةَ، حَدثنا مُحَمَّدُ بْنُ مُسْلِمٍ الزُّهْرِيُّ، ح وَأَخْبَرَنَا عَبْدُ الله بْنُ جَعْفَرٍ البَغْدَادِيُّ بِمِصْرَ، حَدثنا يَحْيَى بْنُ أَيُّوبَ المِصْرِيُّ، حَدثنا يَحْيَى بْنُ بُكَيْرٍ، حَدثنا اللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ، عَنْ عُقَيْلِ بْنِ خَالِدٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ: مَا أَذِنَ اللهُ لِشَيْءٍ مَا أَذِنَ لِنَبِيٍّ يَتَغَنَّى بِالقُرْآنِ.
رَوَاهُ جَمَاعَةٌ، عَنِ الزُّهْرِيِّ

3 / 46