توالي التأنيس بمعالي ابن إدريس لابن حجر

ابن حجر العسقلاني ت. 852 هجري
100

توالي التأنيس بمعالي ابن إدريس لابن حجر

تصانيف

عباد بن العوام، عبد الله بن إدريس الأودي، عبد الله بن الحارث [المكي]، عبد الله بن سعيد بن عبد الملك أبو صفوان الأموي، عبد الله بن المبارك المروزي، عبد الله بن موسى التيمي، عبد الله بن المؤمل، عبد الله بن نافع الصائغ، عبد الله بن الوليد العدني، عبد الرحمن بن أبي بكر المليكي، عبد الرحمن بن الحسين بن القاسم الغساني الأزرق، عبد الرحمن بن أبي الزناد بن ذكوان، عبد الرحمن بن عبد الله بن عمر العمري، عبد العزيز بن عبد الله بن أبي سلمة، عبد العزيز بن محمد الدراوردي، عبد المجيد بن عبد العزيز بن أبي رواد، عبد الكريم بن محمد الجرجاني، عبد الملك بن الوليد، عبد الوهاب بن عبد المجيد الثقفي، عطاف بن خالد، عمر بن عبد الرحمن بن محيصن، عمرو بن حبيب، عمرو بن أبي سلمة التنيسي، عمرو بن يحيى بن عمرو بن سعيد الأموي، الفضيل بن عياض -الزاهد المشهور- القاسم بن عبد الله بن عمر العمري، مالك بن أنس الإمام، محمد بن إسماعيل بن أبي فديك، محمد بن الحسن الشيباني، محمد بن خالد [الجندي]، محمد بن العباس الشافعي -والد إبراهيم- محمد بن عبد الله الأنصاري، محمد بن عثمان بن أبي صفوان، محمد بن علي بن شافع، محمد بن عمر الواقدي، محمد بن يزيد الواسطي، مروان بن معاوية الفزاري، مسلم بن خالد الزنجي، مطرف بن مازن الصنعاني، معاذ بن موسى الجعفري، هشام بن يوسف الصنعاني، وكيع بن الجراح، يحيى بن حسان التنيسي ، يحيى بن سعيد القطان، يحيى بن سليم المكي، يزيد بن عبد الملك النوفلي، يعقوب بن مضاء، يوسف بن الأسود، يوسف بن خالد السمتي، يوسف بن عمرو بن يزيد، يوسف بن يعقوب بن الماجشون، ابن أبي الكفات الخزاعي المكي -لم أعرف الآن اسمه-.

فهؤلاء شيوخه الذين نقل عنهم العلم من الفقه والحديث والأخبار، سمع منهم بمكة والمدينة واليمن والعراق ومصر، وكان مكثرا من الحديث ولم يكثر من الشيوخ كعادة أهل الحديث لإقباله على الاشتغال بالفقه حتى حصل منه ما حصل، وكان معظما للآثار مقدما لها على الرأي، متى بلغه الحديث لم يجاوز القول بمقتضاه.

وكان معظم أحاديث الأحكام حاصلة عنده، لا يشذ عنه منها إلا النادر.

ويكفي في الدلالة على ذلك قول الإمام أبي بكر بن خزيمة، وسئل: هل تعرف للنبي صلى الله عليه وسلم سنة صحيحة لم يودعها الشافعي كتابه؟ قال: لا.

صفحة ١٢٢