التطفيل وحكايات الطفيليين وأخبارهم ونوادر كلامهم وأشعارهم

الخطيب البغدادي ت. 463 هجري
19

التطفيل وحكايات الطفيليين وأخبارهم ونوادر كلامهم وأشعارهم

الناشر

دار ابن حزم

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٢٠هـ - ١٩٩٩ م

مكان النشر

الجفان والجابي للطباعة والنشر

أَمَّا حَدِيثُ مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدٍ، فَأَخْبَرَنَاهُ أَبُو سَعِيدٍ الْحَسَنُ بْنُ محمد حَسْنَوَيْهِ الأَصْبَهَانِيُّ بِهَا، أَخْبَرَنَا أَبُو جعفر أحمد بْنِ أَحْمَدَ بْنِ مَعْبَدٍ السِّمْسَارُ، أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَهْدِيٍّ، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَعِيدٍ الْخُزَاعِيُّ، أَخْبَرَنَا دُرُسْتُ بْنُ زِيَادٍ الْعَنْبَرِيُّ، عَنْ أَبَانِ بْنِ طَارِقٍ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ: قَالَ رَسُول اللَّهِ ﷺ: "مَنْ دُعِيَ فَلَمْ يُجِبْ فَقَدْ عَصَى اللَّهَ وَرَسُولَهُ، وَمَنْ دَخَلَ عَلَى غَيْرِ دَعْوَةٍ خَرَجَ مُغِيرًا". وَأَمَّا حَدِيثُ الصَّلْتِ؛ فَأَخْبَرَنَاهُ مُحَمَّدُ (بْنُ مُحَمَّدِ) بْنِ إِبْرَاهِيمَ بن غيلان لا أُحْصِيهَا كَثْرَةً، أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ الشَّافِعِيُّ إِمْلاءً، أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ إِسْحَاقَ الْخَطِيبُ، أَخْبَرَنَا صلت بن مسعود. وَحَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عَلِيٍّ الْوَرَّاقُ لَفْظًا، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ يَعْقُوبَ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ إِسْحَاقَ الْخَطِيبُ، أَخْبَرَنَا الدُّورِيُّ، أَخْبَرَنَا الصَّلْتُ بْنُ مَسْعُودٍ. أَخْبَرَنَا دُرُسْتُ بْنُ زِيَادٍ، أَخْبَرَنَا أبان بن طارق، بن نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: "الْوَلِيمَةُ حَقٌّ، فَمَنْ لَمْ يُجِبْ فَقَدْ عَصَى اللَّهَ وَرَسُولَهُ، وَمَنْ دَخَلَ عَلَى غَيْرِ دَعْوَةٍ فَقَدْ دَخَلَ سَارِقًا وَخَرَج مُغِيرًا". وَأَمَّا حَدِيثُ ابْنِ أَبِي إِسْرَائِيلَ؛ فَأَخْبَرَنَاهُ أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بن جعفر بن عَلانُ الْوَرَّاقِ، أَخْبَرَنَا أَبُو الْفَتْحِ مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الأَزْدِيُّ الْحَافِظُ، أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ يَاسِينَ، أَخْبَرَنَا إسحاق ابن أَبِي إِسْرَائِيلَ،

1 / 61