46

تاريخ اسبهان

محقق

سيد كسروي حسن

الناشر

دار الكتب العلمية

الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤١٠ هـ-١٩٩٠م

مكان النشر

بيروت

مناطق
إيران
الامبراطوريات
الخلفاء في العراق
بَعْضِ أَحَادِيثِهِمْ إِنْ شَاءَ اللَّهُ فَمِنْهُمْ رَيْحَانَةُ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ﵉، وَسَابِقُ مَوْلُودِ الْمُهَاجِرِينَ فِي دَارِ الْهِجْرَةِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الزُّبَيْرِ بْنِ الْعَوَّامِ ﵄، وَسَابِقُ الفُرْسِ وَقَائِدُ الْعَجَمِ سَلْمَانُ الْفَارِسِيُّ ﵁، وَالْحَبْرُ الرَّكِينُ وَالْعَامِلُ الْأَمِينُ سَابِقُ الْيَمَنِ أَبُو مُوسَى الْأَشْعَرِيُّ وَابْنُهُ الْمُسْتَشْهِدُ بِأَصْبَهَانَ مُوسَى بْنُ أَبِي مُوسَى ﵄، وَحَافِرُ الْآبَارِ، وَبَانِي الْحِيَاضِ لِلْحَجِيجِ وَالْعُمَّارِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَامِرِ بْنِ كَرِيزٍ، وَنَاصِبُ الْأَلْوِيَةِ وَالرَّايَاتِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ بُدَيْلِ بْنِ وَرْقَاءَ، وَالْمُقَدَّمُ لِلْفُتُوحِ وَالْمِقْدَامُ فِي الْحُرُوبِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عِتْبَانَ الْأَنْصَارِيُّ، وَالْمَشْهُورُ الْمَقَامِ وَالْمَذْكُورُ الْأَيَّامِ عَائِذُ بْنُ عَمْرٍو الْمُزَنِيُّ، وَالْعَامِلُ الْأَمِينُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يَزِيدَ الْخَطْمِيُّ الْأَنْصَارِيُّ، وَالْبَطَلُ الصَّرِيعُ الْحَسَنُ الصَّنِيعِ رَافِعُ بْنُ خَدِيجٍ، وَالْمُتَوَلِّي لِلْجُنُودِ وَالْحَافِظُ لِلْعُهُودِ خَالِدُ بْنُ غَلَّابٍ، وَشَاهِدُ الْفَتْحِ الشَّافِعُ لِلْبَيْعَةِ مُجَاشِعُ بْنُ مَسْعُودٍ السُّلَمِيُّ، وَالْمَشْهُودُ لَهُ بِالشَّهَادَةِ حُمَمَةُ الدَّوْسِيُّ، وَعُتْبَةُ بْنُ فَرْقَدٍ شَهِدَ مَعَ النَّبِيَّ ﷺ غَزْوَتَيْنِ، وَالشَّاعِرُ الْحَكِيمُ الْمَدْعُو لَهُ بِالثَّبَاتِ وَالتَّبْيِينِ النَّابِغَةُ الْجَعْدِيُّ، وَالْوَاقِفُ مَعَ النَّبِيِّ ﷺ مِخْنَفُ بْنُ سُلَيْمٍ الْغَامِدِيُّ، وَأُهْبَانُ بْنُ أَوْسٍ الْأَسْلَمِيُّ مُكَلِّمُ الذِّئْبِ، وَالْمُتَغَطِّي بِفِرَاشِ الرَّسُولِ وَالْمُتَوَفَّى فِي مِخْضَبِهِ ﷺ أَبُو إِبْرَاهِيمَ مَوْلَى أُمِّ سَلَمَةَ وَعَتِيقَةُ، وَالسَّائِبُ بْنُ الْأَقْرَعِ الثَّقَفِيُّ، وَالْمَرْأَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا سَلْمَانُ الْفَارِسِيُّ أَنَّهَا سَبَقَتْهُ إِلَى الْإِسْلَامِ، قِيلَ إِنَّ اسْمَهَا أَمَةُ اللَّهِ ﵃ أَجْمَعِينَ

1 / 68