46

الترغيب في الدعاء

محقق

فواز أحمد زمرلي

الناشر

دار ابن حزم

مكان النشر

بيروت

النَّبِي قَالَ (دَعْوَةُ الْمَرْءِ الْمُسْلِمِ مُسْتَجَابَةٌ مَا لَمْ يَدْعُ بِإِثْمٍ أَوْ قَطِيعَةِ رَحِمٍ أَوْ يَسْتَعْجِلُ فَيَقُولُ قَدْ دَعَوْتُ فَلَمْ يُسْتَجَبْ لِي) ٥١ - / ٥٢ أَخْبَرَتْنَا فَاطِمَةُ بِنْتُ عَلِيِّ بْنِ عبد الله الوقاياتي أنبأ أَحْمد بن المظفر أنبأ أَبُو الْقَاسِم بن بَشرَان أنبأ مُحَمَّد بن الْحُسَيْن الْآجُرِّيُّ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يَحْيَى ثَنَا الحكم بن مُوسَى ثَنَا يَحْيَى بْنُ حَمْزَةَ عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ أَبِي فَرْوَةَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُنْكَدِرِ عَنْ جَابِرِ بْنِ عبد الله (ح) وعَنْ يَزِيدَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الرَّقَاشِيِّ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ جَمِيعًا عَن رَسُول الله قَالَ (إِنَّ الْعَبْدَ يَدْعُو اللَّهَ ﷿ وَهُوَ يُحِبُّهُ فَيَقُولُ لجبريل اقْضِ لِعَبْدِي هَذَا حَاجَتَهُ وأَخِّرَّهَا فَإِنِّي أُحِبُّ أَنْ أَسْمَعَ صَوْتَهُ وَإِنَّ الْعَبْدَ لَيَدْعُو اللَّهَ ﷿ وهُوَ يُبْغِضُهُ فَيَقُولُ اقْضِ لِعَبْدِي هَذَا حَاجَتَهُ بِإِخْلاصِهِ وعَجِّلْهَا فَإِنِّي أُبْغِضُ أَنْ أَسْمَعَ صَوْتَهُ) // سَنَده ضَعِيف جدا // ٥٣ - أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ بن النقور أنبأ عبد الْقَادِر أنبأ الْحسن أنبأ أَحْمد ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ حَدَّثَنِي أَبِي ﵀ ثَنَا إِبْرَاهِيم بن أبي الْعَبَّاس ثَنَا أَبُو أُوَيْسٍ قَالَ قَالَ الزُّهْرِيُّ إِنَّ أَبَا عُبَيْدٍ

1 / 91