(1) الويادة من*، ب
============================================================
وكان عد المذكور قد شهد شهادة ننسب فيها الى الزور واختفى) فطلب من الشيخ الذكور، ولم يكن له به علم، وكان حاكم دمشق حسن (1) باشا ابن الوزير معحمد باشا، ولم يكن عارفا بالشيخ أحمد المذكور فلما طلب إليه زجره وطلب منه الرجل المذكور بإزعاج وكان الشيخ اسماعيل النابلسي رثيس الجماعة حينئذ، ولم يكن محبتا للشيخ المذكور. فقال لحسن باشا: إنه لو حل إزاره لسقط عد بن عفيف الدين منه ونال بذلك مكروها وخرج للتفتيش على الوجل المذكور في قرى جبة العسال (2) فلم يجده.
و كان يكتب الي الشعر الكثير، وكنت أجيبه عنه وسأذكر منه حصة إن شاء الله تعالى وللد قال لي مرة : لا تتغد فان (ه ب) عندي سمكأ مقليتا، وسأرسل لك منه فذهب الى البيت فلم ير من السيك إلا قليلا، وكان يظن أكثر من ذلك . فأرسل الي الموجود وكتب إلي هذه الآبيات (3) : أقست بالذي السموات سمكلم ألق في المنزل غير ذا الستمك لكن في العشر الاخير من رجب نسير للعدن كي ترى العجب ورثنا روقنا من كرمه فإنه عودنا بنعه وما ينصاد السمك الطرئ إلا إذا ما ساقه الوليه ونحن منه نرتجي الألطافا ونطلب الايماد والإسعافا (1) الظر كتابتا ولاة دمشق في المد العثانى س 18 (2) جبة عسال. وهي قرية في جبل قلدون المعروف قديا بسنير (3) "هذه الأبيات شعرآ"
============================================================
لازلت بحرا قاذف بالدد عذبا تميرا دافعا للفر ما غردت فوق الفصون وزق ولاح من آرض الحبيب برق وكان رحمه الله تعالى قد وعدني بشيء فماتيسر انجازه. فكتب الى معتذرا عن عدم الاتمام وأجاد في النظام : ياسيدي لست والرحمن أنساكا فإن في خأطري الولهان متواكا ،دا، [1) ولم أكن تاركا ماقدوعدت به فكيف وهو سبيل الي ((1 للسقيا كا 041 فأسمح فديتك من خل ألوذ به ولا تكن حاقد أحاشاكا حاشا كا وكنت قد مرت الى قرية منين (2)، في سنة تسع مثه وتسعين، فكتب الي قصيدة يتشوق بها الي، ويتشوف بمضونها علي . وقصيدته كانت عندي ففقدتها، وبالغت في التفتيش عليها فما وجدتها وبلغني أنها عند زوجته بنت شبخ الاسلام الشهاب الفلوجي، فلآنها تقرأ وتكتب، غير أن جوابي له من نظمي عندي مضبوط فمن ذلك جوابي له عن قصيدته الي أرسلها إلى قرية منين (قولي (3) : واها لوجد ماله من براح ومغرم عان كنير النواح (4 وحر (4) شوق اژ زائد إن غردت ورقاه عند الصباح شوقا الى سكان قلبي وإن غابوا عن العين وزادوا() انتزاح (1) سانط من (2) بالفتح والكمر. قرية مشهورة في جبل سنير، فرية من دمشق انظر (معجم البلدان) 3) سافط من (4) في الاصول حي" (2) (5) زاد 2
============================================================
كم لي اليهم من حنين اذا كاق من الغور ترآهى ولاح هل لي إليهم من رجوع يتاح ياليت شغري والمنى ضلة وهل سميري بربوع الحمى يذ كرني عند الوجوه الصباح لاصبرلي عنهم وإن (1) اثختوا قلبي بأسياف التنائي جراح
بحيتهم (2) تلك الطى الطلاخ (6]) باحادبا يطوي الفلا سائقا
فاطلعت نبت النجا والنجاح يمم ربوعا قد سقاها الهدى يهدى البرايا لسبيل (3) الفلاح ربوع شيخ العضر من لم بذل به دياجي البحث ذات اتضاح شهاب أفق الفضل من قد فدت د4) شوق (4) اليكم ماله من براح وقل له خلفت صبا له يشقي بدمع العين ترب البطاح وقل خلفته باكيا كأن نقض العند منهم مباح شوقا لمن لم وقبوا ذتمة يطيعني قلبي إذا سمته شوقا وفي السلوان يبدي الجتاح قتلي مباحا بند دنمي السلاح كيف احتيالي في حبيب يرى طار إليه بعد قص الجناح قص جناح القلب صدا وقد ماهيج الوجد هبوب الرياح ثم ياوحيد الدهر في نعمة 1ب ولو
صفحة غير معروفة