وحققه بالنقل عن فتية غر وقلت الدمامينئ قال بقوله وإن الدماميني تلميذ ربه و احسان ظن بالشيوخ من البر وما بالتساوي نرتضى ولعلنا نرد على القاموس ردا بلاحضر وقد كان الشيخ الطيبي ينظم العلوم نظم * مناسك للمج رجز1 كالماء الزالال من رقته . وصتف في " أشكال المنطق الأربعة" تاليفا خاصا، وجعل لكل شكل جداول للأشكال المنتجة والأشكال العقية وهو تأليف حسن. وصتف "المفيد في علم التجويد".
وشرحه الشيخ أحمد بن المرزنات المذكور آنفا شرحا حسنا. وللشيخ الطيي المذكور " ديوان خطب في غاية الحسن: (1) ذكر في القاموس أن الخزل سفوط الألف وسكون التاء من متقاعان كالخزل بالفتح ثم جاء في مادة وجزل : والجزل اسقاط الرابع من متفاعلن (أي الالف) واسكان لانية (اي التاء) في زحاف الكامل (2)العنى" (3) ساقط من
============================================================
وكان يعظ بدمشق ولقد أدر كته وهو شيخ كبير قد عناه الزمان، وهصر (1) قامته تخالف احوال الحدنان، وهو ينشد قول القائل : 3 وعهدي بالشباب وغصن قدي حكى ألف ابن مقلة في الكتاب فصرت اليوم منحنيا كا ني أفتش في التراب على شبابي (وله من النظم قوله) (2): .414 إن كنت تبغي نئل كل المثنى وراحة القلب مع الانس
فكن مع الحق بلا خلقه (2) وكن مع الخلق بلا نفس وله في بيان "يكون (4) لجماعة الذكور- من وكى(5) دعاهه إذا ربطه- فإن صيغتها تشابه في اللفظ صيفة بكون الذي هو (6) مضارع كان قال : أيكون قوم لا يكون سقاءهم في أزمة مثل الذين يكونا قدضل من بالفضل ضن وظل في طرد ومن بالعند ليس يقونا وكان يكتب الخط الحسن. ورأيت بخطته دفاتر كثيرة عند الأمير (1)غصن 2) الوبادة من* ب (3) كلقة* (4) وكى القرية يكيها اذا شدها بالوكاء اي الرباط ، ويكون هنا المضارع لحفته واو جماعة الذكور (0) م ووكان * ، ب " من وكن)
============================================================
الكبير((1 محمد بن منجك في "بيان أوقاف الجوامع التي بدمشق من بناء بي منجك وكان قليل الأكل في آخر عمره . قال لي ولده شيخنا الشيخ احمد الطيي الصغير: إن والده المذكور كان يقتصر في آخر عمره على بيضة نيمرشث (2) يا كلها بعد صلاة العشاء.
وكان يكرم الطلبة الفرباء الذين ير دون من الآفاق، ويتلطف بهم في التعليم، وإن كان الرجل منهم مبتدئا وكان الشيخ أحمد القابوني الآتي (4 ب) ذكره في هذا الكتاب (3، ان شاء الله تعالى، تلميذه الخاص به. وكان يأتي له من بيته بالمأ كولات الطيبة في الصباح والمساء وكان إذا لم يجده يضع له الأكل في خزانة له بالمشهد المنسوب لابن قيصر الملاصق لحجرة الشيخ الطيي الذكور، بينها وبين مأذنة عيسى عليه الصلاة والسلام . ولقد أخبرني الشيخ القابوني المذكور أنته جاءه بوما بحمص متبل على الصتباح وكان بائتأ . فكتب له ورقة صفيرة ووضعها الى جانب إناء الحمتص وفيها: الاخ العزيز الشبخ أحمد يتفضل ويتناول هذا الحمص فإن أهل الشام 2 يقولون : 0 من أطيب الطيبات، الحمص إذا بات.
وله من الدين والورع والزهد والتقشتف في العبادة مالا يدرك وكان يذكر السلف الماضين بزهده وورعه . وكان لايفتي في الفقه أصلا ويقول : إن البدر الغزي أولى بالفتوى مني) وهو ايغني عني . وبالله لقد (1) ساقط من (2) أي لصف مسلوق وهو ما يسمى بالفر نيذ عديد دا ذ ويحرف الناس السكلمة في أيامنا فيهولون وبيض برشت (3) انظر الترجمة دات الرقم
============================================================
صفحة غير معروفة