التقفية في اللغة

البندنيجي ت. 284 هجري
179

التقفية في اللغة

محقق

د. خليل إبراهيم العطية

الناشر

الجمهورية العراقية-وزارة الأوقاف-إحياء التراث الإسلامي (١٤)-مطبعة العاني

مكان النشر

بغداد

تصانيف

فمن قال: الإنصات فهو مصدر أنصت، ومن قال: انتصات فهو مصدر [٧٠ ب]: انتصت، يقال: نَصَت أَنْصَت نَصِيتًا، وانتصت انتصاتًا كما يقال: فَعَلْتَ أَفْعَل فَعْلًا، وافتعلتُ افتعلُ افتعالًا، وكذلك انتصت انتصاتًا. والالتفات. والانكفات: الانقباض. والصُّمَات: من الصَّمْتِ. والمُنْصَات: الرَّاجِعُ إلى الاستقامة بعد الاعوجاج، والانصيات: مصدره. يقال: انْصَاتَ يَنْصَاتُ انْصِيَاتًا [قال]: وَنَصْرُ بْنُ دُهْمَانَ الْهُنَيْدَةَ عَاشَهَا وَتِسْعِينَ عَامًا ثُمَّ قُوِّمَ فَانْصَاتَا والطايات: السُّطُوحُ. والمُحلات الفأسُ والقُبَّةُ والقَدَاحة والدَّلْوُ والشَّفْرَة والقِدْرُ، تقول: مَنْ كَانَ مَعَهُ هَذَا نَزَل حَيْثُ أَحَبَّ وَإِلَّا فَلَا بُدَّ لَهُ مِنْ أَنْ يَنْزِلَ مع الناس. قال الشاعر: لَا يَعْدِلَنَّ أَتَاوِيون تَضْرِبُهُمْ نَكْبَاءُ صَرٍّ بِأَصْحَابِ الْمُحَلاتِ والإسنات: مصدر أسنت الرجل؛ أي: أصابته السَّنَة. والإزيات:

1 / 212