الحسن وقد سئل عن قوله تعالى ﴿قد جعل ربك تحتك سريا﴾ فقال إنه كان لسريا، وإنه كان لكريما، فقال: هو المسيح. فقال له: حميد بن عبد الرحمن: أعد نظرا إنما السري الجدول فتمعر لونه وقال: يا حميد غلبتنا الأمراء.
انتهت الحكايات عن الآزاد مردية منتهاها.
1 / 123
الباب الأول: في تصحيفات العلماء في شعر القدماء وعددهم خمسة وعشرون
الباب الثاني: في ذكر ما أثاره العلماء من الهو والزلل على الشعراء
الباب الثالث: في ذكر أبيات رويت مصحفة تصحيفا في اللغة ثم خرج لها العلماء تفاسير مختلفة
الباب الرابع: في ذكر اختلافات من القرآن احتمل هجاؤها لفظين فمن أجل أنه قرئ بهما صارتا قراءتين
الباب الخامس: في ذكر التصحيف نثرا المستعمل عمدا لا سهوا