تنبه الأديب على ما في شعر أبي الطيب من الحسن والمعيب
تصانيف
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
تنبه الأديب على ما في شعر أبي الطيب من الحسن والمعيب
وجيه الدين عبد الرحمن بن عبد الله الملك الشافعي الشهير ب باكثير الحضرمي (975ه - 1567م) ت. 975 هجريتصانيف
أبا المسك ذا الوجه الذي كنت تائقا...اليه، وذا الوقت الذي كنت راجيا
وقوله: (البسيط - قافية المتراكب):
أريد من زمني ذا أن يبلغني...ما ليس يبلغه من نفسه الزمن
وقوله: (المنسرح - قافية المتواتر):
وإن جزعنا له فلا عجب...ذا الجزر في البحر غير معهود
وقوله: (الخفيف - قافية المتواتر):
قد بلغت الذي أردت من البر...ومن حق ذا الشريف عليكا
وإذا لم تسر إلى الدار في...وقتك ذا خفت أن تسير إليكا
وقوله: (الطويل - قافية المتدارك):
أفي كل يوم ذا الدمستق مقدم...قفاه على الأقدام للوجه لائم
وقوله:
يضاحك في ذا اليوم كل حبيبه .............
ولو تصفح ديوان شعره لوجد فيه أضعاف ذلك من هذه الإشارة. وأنت لا تجد شيئا منها في أشعار
الجاهلية، وأما المحدثون فيستعملونها في أشعارهم، لكن على سبيل الندرة.
من عيوب القصيدة:
ومن عيوبها قوله في وصف الناقة:
صفحة ٢٢