تنبه الأديب على ما في شعر أبي الطيب من الحسن والمعيب
تصانيف
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
تنبه الأديب على ما في شعر أبي الطيب من الحسن والمعيب
وجيه الدين عبد الرحمن بن عبد الله الملك الشافعي الشهير ب باكثير الحضرمي (975ه - 1567م) ت. 975 هجريتصانيف
أني لأشكو في الهوى...ما راح يفعل خده ما كان يدري ما الجفا...لكن تفتح ورده
أخذه الصلاح الصفدي فقال: (من الطويل - والقافية من المتدارك):
الصفدي:
أقول له ما كان خدك هكذا...ولا الصدغ حتى سال في الشفق الدجا
فمن أين هذا الحسن والظرف؟ قال لي:...تفتح وردي والعذار تخرجا
وقال القاضي الفاضل: (في مليح معذر): (الطويل - والقافية: متدارك):
للقاضي:
وكنت وكنا والزمان مساعد...فصرت وصرنا وهو غير مساعد
وزاحمني في ورد ريقك شارب...ونفسي تأبى شركها في الموارد
أخذه العز الموصلي فقال: (الطويل - والقافية متدارك):
العز الموصلي:
لقد كنت لي وحدي ووجهك حضرتي...وكنا وكانت للزمان مواهب
فعارضني في ورد خدك عارض...وزاحمني في ورد ثغرك شارب
وقال السراج الوراق: (السريع - والقافية: متدارك):
للوراق:
صفحة ٢٠٩