تلخيص المتشابه في الرسم
محقق
سُكينة الشهابي
الناشر
طلاس للدراسات والترجمة والنشر
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٩٨٥ م
مكان النشر
دمشق
عَبَّاسٍ، وَالنُّعْمَانَ بْنَ بَشِيرٍ، وَغَيْرَهُمْ، رَوَى عَنْهُ: مَنْصُورُ بْنُ الْمُعْتَمِرِ، وَسُلَيْمَانُ الأَعْمَشُ، وَمُغِيرَةُ بْنُ مِقْسَمٍ
أَنَا أَبُو الْقَاسِمِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ السَّرَّاجُ، بِنَيْسَابُورَ، أَنَا حَامِدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْهَرَوِيُّ، نَا إِسْحَاقُ بْنُ الْحَسَنِ الْحَرْبِيُّ، ثَنَا سَهْلُ بْنُ بَكَّارٍ، ثَنَا أَبُو عَوَانَةَ، عَنِ الأَعْمَشِ، عَنْ مُسْلِمِ بْنِ صُبَيْحٍ، عَنْ مَسْرُوقٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ، قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ يُسلِّمُ عَنْ يَمِينِهِ حَتَّى يُرَى بَيَاضُ خَدِّهِ، وَعَنْ يَسَارِهِ حَتَّى يُرَى بَيَاضُ خَدِّهِ: «السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللَّهِ»
وَمُسْلِمُ بْنُ صُبَيْحٍ
شَيْخٌ فِي عِدَادِ الْمَجْهُولِينَ، حَدَّثَ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، رَوَى حَدِيثَهُ يَزِيدُ بْنُ مَرْوَانَ الْخَلالُ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَعْدٍ الزُّهْرِيِّ عَنْهُ
أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الْقَطَّانُ، أَنَا أَبُو بَكْرٍ الشَّافِعِيُّ، قَرَاءَةً، ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يَاسِينَ، وَأَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ، مِنْ أَصْلِ كِتَابِهِ، ثَنَا ابْنُ عَبْدِ اللَّهِ الشَّافِعِيُّ، إِمْلاءً، قَالَ: حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يَاسِينَ، ثَنَا يَزِيدُ بْنُ عَمْرٍو الْغَنَوِيُّ، نَا يَزِيدُ بْنُ مَرْوَانَ، أَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ، عَنْ مُسْلِمِ بْنِ صُبَيْحٍ، عَنْ أَنَسٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «إِنَّ اللَّهَ اخْتَارَنِي وَاخْتَارَ لِي أَصْحَابِي، فَجَعَلَهُمْ أَصْحَابِي وَأَصْهَارِي، وَسَيَأْتِي مِنْ بَعْدِهِمْ قَوْمٌ يَنْتَقِصُونَهُمْ، فَلا تُجَالِسُوهُمْ، وَلا تُنَاكِحُوهُمْ، وَلا تُصَلُّوا مَعَهُمْ، وَلا تُصَلُّوا عَلَيْهِمْ»
وَمُسْلِمُ بْنُ صُبَيْحٍ، أَبُو عُثْمَانَ الْبَصْرِيُّ
حَدَّثَ عَنْ: حَمَّادَ بْنِ سَلَمَةَ، وَحَزْمِ بْنِ مِهْرَانَ الْقُطَعِيِّ، رَوَى عَنْهُ لَفْظُهُمَا سَوَاءٌ عُثْمَانُ بْنُ خُرَّزَاذَ الأَنْطَاكِيُّ
أَنَا أَبُو طَالِبٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ الْحَرْبِيُّ، أنبا عَلِيُّ بْنُ عُمَرَ الْحَافِظُ، قَالَ: ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ
1 / 70