و«بوقلتة (^١)».
ويليها «شنهور» (^٢) - بالشين المعجمة المفتوحة- وتشترك مع «سنهور (^٣)» بالسين المهملة، ويلى «شنهور» «دمامين (^٤)»، ويليها «الأقصر (^٥)»، ويليها
_________
(^١) ذكرها ابن مماتى فى أعمال الأشمونين باسم «بوقلتكه»، انظر: القوانين/ ١٢٠، ويقول المغفور له الأستاذ رمزى: «بوقلته: وردت فى الطالع السعيد بأنها بين قوص وشنهور بالصعيد الأعلى. وبالبحث عن هذه القرية تبين لى أنها اندثرت، ويستدل على مكانها اليوم بمقام سيدى أبو قله، الكائن بأراضى ناحية الخرانقة بمركز قوص بمديرية قنا». انظر: القاموس الجغرافى ١/ ١٨١ و٤/ ٧٠، ويذكرها بوانه فى قاموسه ويقول إنها ناحية بمركز ملوى بمديرية أسيوط؛ انظر قاموس بوانه/ ٤٤.
(^٢) ذكرها ابن الجيعان؛ انظر التحفة/ ١٩٤، وابن دقماق، انظر الانتصار ٥/ ٣٢، وانظر أيضا: القاموس الجغرافى ٤/ ١٨٧، وقاموس بوانه/ ٣٩٦.
(^٣) ورد فى قوانين ابن مماتى: سنهور طلوت من أعمال البحيرة، وسنهور المدينة من أعمال الغربية؛ وسنهور السباخ من أعمال الشرقية، انظر القوانين/ ١٤٤ و١٤٧ و١٤٩، وانظر أيضا:
التحفة السنية/ ٨١ و١٢٨، والانتصار ٥/ ٩٢ و١٠٦.
وعلى مبارك يذكر سنهور الفيوم، وقد وردت فى كتاب العلامة أبى عثمان النابلسى الصفدى «تاريخ الفيوم وبلاده» / ١٩ و٦٩ و٧١، كما يذكر على مبارك سنهور المدينة من مديرية الغربية؛ انظر الخطط الجديدة ١٢/ ٥٩، وانظر أيضا: قاموس بوانه/ ٣٥٩.
(^٤) وصفها الشريف الإدريسى بأنها حسنة البناء طيبة الهواء، كثيرة الزراعات، وأن فى أهلها مواساة، والغريب عندهم مكرم محفوظ مرعى الجانب؛ انظر: نزهة المشتاق/ ٤٩، وقد ذكرها ابن مماتى فى الأعمال القوصية؛ انظر: القوانين/ ١٤١، وانظر أيضا: معجم البلدان ٢/ ٤٦٢، وذكر ابن الجيعان أنها وقف على الحرمين الشريفين، انظر: التحفة/ ١٩٣، والانتصار ٥/ ٣١. وانظر كذلك: الخطط الجديدة ١١/ ٢٠، والقاموس الجغرافى ٤/ ١٨٥، وقاموس بوانه/ ٢٨٥.
(^٥) ذكرها اليعقوبى فى البلدان/ ٣٣٣، وابن مماتى فى الأعمال القوصية باسم الأقصرين: انظر القوانين/ ١٠٨، ويقول ياقوت إنها على شاطئ شرقى النيل بالصعيد الأعلى فوق قوص، وأنها أزلية قديمة ذات قصور، ولذلك سميت الأقصر، كأنه جمع قصر، جمع قلة؛ انظر: معجم البلدان ١/ ٢٣٧، وانظر أيضا:
نخبة الدهر/ ٢٣٣، وتقويم البلدان ١١٠ و١١١، والتحفة/ ١٩٢، والانتصار ٥/ ٣٠، وصبح الأعشى ٣/ ٣٨٠، وخطط المقريزى ١/ ٢٠٣، وانظر كذلك: القاموس الجغرافى ٤/ ١٦١، وقاموس بوانه/ ٩٣، ورحلة مجدى/ ١٩٢، وقاموس الأمكنة/ ٣١.
1 / 16