قَوْله رَآهُ منزولا بِهِ أَي نزل بِهِ الْمَوْت وَحَضَرت مقدماته
التسجية التغطية
الْفُجَاءَة بِضَم الْفَاء وبالمد والفجأة بِفَتْح الْفَاء وَإِسْكَان الْجِيم وَالْقصر أَي بَغْتَة قَوْله
لَا بُد مِنْهُ قَالَ أهل اللُّغَة مَعْنَاهُ لَا انفكاك وَلَا فِرَاق مِنْهُ أَي هُوَ لَازم جزما قَالَ الْجَوْهَرِي البد الْعِوَض
قَوْله وَلَا يجوز أَن يمس عَوْرَته هِيَ بِفَتْح الْمِيم على اللُّغَة الْمَشْهُورَة وَيُقَال أَيْضا بضَمهَا حَكَاهُ أَبُو عبيد وَابْن السّكيت والجوهري وَآخَرُونَ الْعَوْرَة مَا بَين السُّرَّة وَالركبَة وَهُوَ يذكر وَيُؤَنث
قَوْله ويسرح شعره أَي يمشطه مشطا رَقِيقا وأصل التسريح الْإِرْسَال وَالشعر يتلبد فيسترسل بالمشط
قَوْله وَإِن لم يكن لَهُ مَال فعلى من يلْزمه نَفَقَته هَكَذَا ضبطناه عَن نُسْخَة المُصَنّف وَيَقَع فِي أَكثر النّسخ أَو فِي كثير مِنْهَا وَإِن لم يكن لَهَا مَال وَالصَّوَاب الأول
الْإِزَار هُوَ مَا يؤتزر بِهِ
الدرْع بدال مُهْملَة الْقَمِيص وَهُوَ مُذَكّر
الحنوط بِفَتْح الْحَاء وَيُقَال لَهُ أَيْضا الحناط بِكَسْرِهَا وَهِي
1 / 95