393

تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم

محقق

الدكتورة

الناشر

مكتبة السنة-القاهرة

الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤١٥ - ١٩٩٥

مكان النشر

مصر

مناطق
العراق
الامبراطوريات
السلاجقة
الخوان خوانًا لِأَنَّهُ يتخون مَا عَلَيْهِ أَي ينقص فَقَالَ مَا يبعد ذَلِك وَالْعرب تسمى الخوان إخْوَانًا أَيْضا وَجمعه أخاون وَجمع خائن خونة وَرجل خَائِنَة إِذا بولغ فِي صفته بالخيانة وأصل الْخِيَانَة أَن تنقص المؤتمن لَك الَّذِي قد أمنك على مَا دَفعه إِلَيْك
الْعَهْد
العقد يُقَال عَاهَدَ أَي عقد عقدا أوجب على نَفسه الْقيام بِهِ
والغدر
نقض الْعَهْد وَتَركه والفجور عَن الْحق والانبعاث فِي الْبَاطِل
وعد فأخلف
أَي ترك الْوَفَاء بِمَا قَالَ وَخَالفهُ وَيُقَال وَعَدَني فأخلفته أَي وجدته مُخَالفا مخلفا
الْفَاحِش
ذُو الْفُحْش فِي كَلَامه وَالْفُحْش زِيَادَة الشَّيْء على مَا يحد من مِقْدَاره
والمتفحش
الَّذِي يتَكَلَّف ذَلِك ويتعهده وَيكون الْمُتَفَحِّش الَّذِي يَأْتِي الْفَاحِشَة الْمنْهِي عَنْهَا وَمن أَتَى بِمَا يستكره أَو يُؤْذِي أَو يُنْهِي عَنهُ فقد أَتَى بِفَاحِشَة وفحشاء وأفحش الرجل قَالَ الْفُحْش وفحش عَلَيْهِ فَهُوَ فحاش
الزُّور
الْجَمَاعَة الزائرون وَيُقَال ذَلِك للْوَاحِد وَالْجمع
الْحَظ
النَّصِيب وَجمع الْحَظ أحاظ على غير قِيَاس وَرُبمَا جمع الحظاظ
هجمت الْعين
غارت وَدخلت
والنهك
النَّقْص ونهكت وَيُقَال نهكته الْحمى إِذا أنقصت لَحْمه

1 / 426