368

تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم

محقق

الدكتورة

الناشر

مكتبة السنة-القاهرة

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤١٥ - ١٩٩٥

مكان النشر

مصر

وَالْجنب الْقطعَة من الشَّيْء تكون معظمه أَو شَيْئا كثيرا مِنْهُ وَيُقَال هَذَا قَلِيل فِي مودتك أَي فِي جنب حقوقك وواجباتك
حَرْب فلَان مَاله
إِذا سلبه تركناهم محروبين أَي مسلوبين قد أصبناهم بمصيبة وشغلناهم بنائبة وأخذناهم بثأر
العريف
الَّذِي يعرف أَمر الْقَوْم ويتعرف أَحْوَالهم
يُقَال
طفق
يفعل وَجعل يفعل بِمَعْنى وَاحِد
الْحَرج
الضّيق والحرج الْإِثْم ٨٩ - وَفِي مُسْند حَكِيم بن حزَام
إِن هَذَا المَال خضر حُلْو) يَعْنِي غضة ناعمة طرية وَأَصله من خضرَة الشّجر وكل شَيْء ناعم فَهُوَ خضر وَيُقَال أخذت هَذَا الشَّيْء خضرًا مضرا إِذا أَخَذته بِغَيْر كلفة وَلَا مؤونة
سخاوة النَّفس
قلَّة المبالاة وَترك الشره والإلحاح فِي الطّلب
وإشراف النَّفس
إِلَى الشَّيْء التطلع إِلَيْهِ والحرص عَلَيْهِ والطمع فِيهِ
الْيَد الْعليا
المعطية
وَالْيَد السُّفْلى
الاخذة وَقد جَاءَ كَذَا فِي بعض الاثار وَالْيَد تَأتي على وُجُوه فاليد الانقياد وَالطَّاعَة يُقَال هذى يَدي

1 / 401