89

التفسير البسيط

محقق

أصل تحقيقه في (١٥) رسالة دكتوراة بجامعة الإمام محمد بن سعود، ثم قامت لجنة علمية من الجامعة بسبكه وتنسيقه

الناشر

عمادة البحث العلمي

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٣٠ هـ

مكان النشر

جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية.

تصانيف

(٥١٦)، وكانت القراءة سنة (٤٩١)، والواحدي توفي سنة (٤٦٨) بلا خلاف فكيف يكون هذا؟ ١٠ - " الناسخ والمنسوخ": نسبه إليه محقق الوجيز (١)، وذكر أن الزركشي نقل منه في كتاب البرهان (٢)، والحقيقة أن النقل كان عن الواحدي من تفسيره البسيط، عند قوله تعالى: ﴿مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾ [البقرة: ١٠٦] ولا تشير عبارة الزركشي إلى كتاب بهذا الاسم، ولم ينسبه إليه أحد ممن ترجم له. ١١ - " بانت سعاد": ذكره: الدكتور عفيف محمد عبد الرحمن في مقدمته على الوسيط في الأمثال، وقال: منها نسخة في جستربتي كتب في القرن التاسع الهجري (٣)، ولم يذكر مترجمو الواحدي شيئًا عنه، ولم أجده في فهرس الكتب المختارة من جستربتي المترجم. ١٢ - " منظومة في الوعظ": ورد هذا الكتاب منسوبًا للواحدي في إحدى خزائن الكتب (٤)، ولم يذكره له من ترجموه.

= ينظر: "معجم الأدباء" ١٥/ ٦٦ و"إنباه الرواة" ٢/ ٣٠٦. (١) "مقدمة الوجيز" لصفوان داودي ١/ ٣٦. (٢) "البرهان" ٢/ ٤١ ونص كلامه: "وقسمه -أي النسخ- الواحدي أيضًا إلى نسخ ما ليس بثابت التلاوة كعشر رضعات، قال نسخ ما هو ثابت .... ". (٣) "الوسيط في الأمثال"، مقدمة المحقق ص ١٤. (٤) ضمن مخطوطات جامعة الملك سعود برقم (٢٤٢٩/ ٦/م)

1 / 91