تفسير ابن أبي العز
الناشر
مجلة الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة
رقم الإصدار
نشر في العددان
تصانيف
١ سورة الأعراف، الآية: ٥٤. ٢ يعني الإمام مالكًا رحمه الله تعالى. ٣ أخرجه اللالكائي في شرح أصول اعتقاد أهل السنة (٣/٣٩٨)، والبيهقي في الأسماء والصفات (٢/١٥٠) من طريق عبد الله بن وهب. وأورده السيوطي في الدر المنثور (٣/٩١)، وعزى إخراجه إلى اللالكائي والبيهقي. قال الحافظ ابن حجر في الفتح (١٣/٤٠٧): بسند جيد. يعني سند البيهقي. ٤ أخرجه اللالكائي في شرح أصول اعتقاد أهل السنة (٣/٣٩٧)، وأورده السيوطي في الدر (٣/٩١) ونسب أخراجه إلى ابن مردويه واللالكائي. وقال شيخ الإسلام في مجموع الفتاوي (٥/٣٦٥): وقد رُوي هذا الجواب عن أم سلمة ﵂ موقوفًا ومرفوعًا، ولكن ليس إسناده مما يعتمد عليه. ٥ شرح العقيدة الطحاوية، ص (٣٧٢، ٣٧٣) وأشار إلى قول مالك أيضًا في ص (٩٦) . ٦ سورة الأعراف، الآية: ١٧٢. ٧ قول المؤلف: "وقد وردت أحاديث ... الخ" هو كلام شيخه ابن كثير في تفسيره (٢/٢٦٢) .
120 / 76