تفسير ابن أبي العز
الناشر
مجلة الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة
رقم الإصدار
نشر في العددان
تصانيف
١ الرجز مختلف في نسبته، فمنهم من ينسبه لحميد الأرقط، ومنهم من ينسبه لرؤبة بن العجاج، وهو في كتاب سيبويه (١/٤٠٨)، والكشاف (٣/٤٦٣)، والخزانة (٧/٧٣)، والبحر المحيط (٧/٤٨٩)، والدر المصون (١/١٥٥) وفي بعض هذه المراجع (فصيروا) بدل (فأصبحت) . ٢ شرح العقيدة الطحاوية، ص (٥٧، ١٢١-١٢٤) .وقد ذكر طائفة من العلماء بعض الأوجه التي ذكرها المؤلف هاهنا. انظر تأويل مشكل القرآن، ص (٢٥٠)، ومعاني القرآن وإعرابه (٤/٣٩٥)، وجامع البيان (٢١/٥٠٨، ٥٠٩)، وإعراب القرآن (٤/٧٤)، والصاحبي، ص (١٤٥)، والكشاف (٣/٤٦٣)، والبيان في غريب إعراب القرآن (٢/٣٤٥)، والتبيان في إعراب القرآن (٢/١١٣١)، والبحر المحيط (٧/٤٨٨، ٤٨٩) . وأتى السمين بكل الأوجه التي ذكر المؤلف هنا، وزيادة. انظر الدر المصون (٩/٥٤٣-٥٤٦) وأقرب ما يكون توجيه المؤلف واعتراضاته إلى ما في البحر، وما في الدر المصون. فلعله اطلع عليهما. ٣ سورة الشورى، الآية: ٢٣.
121 / 38