لَناموا فَما إن من حَدِيث ولا صَالِي
وأما نَعِيْم الرّجل فهي حكاية شاذَّة، والوجه فيها أن أصلَ «نعم» نَعِمَ بكسر العَين فأشبع الكسرة فنشأت الياءُ، وله نظائر كقولهم: «الدّراهيم» و«والصّياريف» و«مُنتزاح» و«أدنوا فأنظروا». أي منتزح وأنظر، والله أعلم بالصّواب.