طبقات القراء السبعة وذكر مناقبهم وقراءاتهم
محقق
أحمد محمد عزوز
الناشر
المكتبة العصرية
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢٣ هـ - ٢٠٠٣ م
مكان النشر
صيدا بيروت
(١) تقدم تخريجه (ص/ ٢٧). (٢) روي في هذا المعنى أحاديث كثيرة في «الصحيحين» وغيرهما، منها: ما أخرجه البخارى (٣٥٦٧)، ومسلم (٣٩٤٢)، عن عائشة ﵂: «أن النبيّ ﷺ كان يحدّث حديثا لو عدّه العادّ لأحصاه». وأخرجه أبو يعلى (٤٣٩٣) عنها، بلفظ: «ما كان رسول الله ﷺ يسرد الحديث كسردكم، إنّما كان حديث رسول الله ﷺ فصلا تفهمه القلوب». (٣) أخرجه البخاري (٥٠٥٠)، ومسلم (٨٠٠)، والترمذي (٣٠٢٥)، والنسائي في «الكبرى» (٨٠٧٨) وابن أبي شيبة (١٠/ ٥٦٣)، وأحمد (١/ ٣٨٠، ٤٣٣)، وأبو يعلى (٥٠٦٩، ٥١٢٨)، وابن حبان (٧٠٦٥)، عن عبد الله بن مسعود ﵁. (٤) أخرجه البخاري (٥٠٤٨)، ومسلم (٧٩٣)، والترمذي (٣٨٥٥)، من حديث أبي موسى الأشعري ﵁. (٥) أخرجه بهذا اللفظ البخاري (٥٠٢٦)، من حديث أبي هريرة، وقد تقدم بيان طرقه (ص/ ٢١) تعليق (٢). (٦) في الأصل: (عنهما)، والمثبت من مصادر التخريج. (٧) زيادة من مصادر التخريج؛ لأن الحديث مرفوع كما تقدم (ص/ ٢١) تعليق (١).
1 / 38