العممة ، والمائة الشاة الزنمة ، [ أو قال : الزلمة ]) ؛ وإذا أتت ليلته على عاد مظلمة ، رئب ريوب الكعب وولاهم شربه .. ، وقال : أكفونى الميمنة أكفيكم المشأمة ، وليست فيه لعثمة ، إلا أنه ابن أمه ؛ قالت : - أخذته ... ، هذا عيب يسير . قال لها : - كما أنت قد بقى خذى منى أخى ذا العفاق ، صفاق آفاق يعلم الناقة والساق ، عليه من الله إثم لا يطاق ... قلت : - قد أخذته . . قال : -كما أنت قد بقى خذى منى أخى : حربنا إذا غزونا ، وآخرنا إذا استجبنا ، وعصمة أبناثنا إذا سنونا وفاصل خطة أعيت علينا . قالت : - قد أخذته اقال : - كما أنت ، فقد بقيت أنا قالت : - فحدثنى عن نفسك ! !
قال : - أنا «لقن بن عاد» لعاديه « عماد » ، إدا اصطجعت لا اجلنطى ، ولا تملأ رئتى جنبي ، إن أرى مصمعى فحداه تمع، وپن د ارى مصمعى فوخ يصلع،
فقالت : - لا حاجة لى بك فأنت سارق قد أخذت حربنا.
صفحة ٢٠