212

صلة الجمع وعائد التذييل لموصول كتابي الاعلام والتكميل

تصانيف

الطبري (1): عني بها قوم بأعيانهم ولم يسمهم. والله أعلم.

[159] ... وشاورهم في الأمر. ..}.

(سه)(2) : الذين أمر النبي أن يشاورهم قال ابن عباس : يعني شاور أبا بكر وعمر رضيي الله عنهما.

ذكره النحاس (3) رحمه الله .

1670] {وليعلم الذين نافقوا . . .}.

(عس)(4) نزلت فى عبد الله بن أبي بن سلول، ومن انخزل(9) معه من المنافقين يوم أحد، وكانوا ثلث العسكر، فأتبعهم عبد الله بن عمرو بن حرام، أخو بني سلمة، يقول: أذكركم الله أن تخذلوا قومكم ونبيكم، عندما حضر من عدوهم ما حضر. قالوا: لونعلم أنكم تقاتلون لما أسلمناكم. فنزلت الآية (6)

صفحة ٣١١