ثأوى إلى الإنس، وكانت الريح ثسفي ترابا كالرماد فسمي عام الرمادة (1)، وآلى عمر ألا يذوق سمنا ولا لبنا ولا لحما حتى يحيى الناس، واستسقى [بالعباس] (2) [فسقوا](3). وفيها حول عمر المقام في ذي الحجة إلى موضعه اليوم، [ق 8/ ب] وكان ملصقا بالبيت قبل ذلك. وفيها لوفي أبو عبيدة(4)، ومعاذ بن جبل (5)، وسهيل بن عمرو (6)، وأويس لقرني (7).
صفحة ٩٤