وتوفيت أم رومان18).
في السنة السابعة (7 ه)(2).
كانت غزاة خيبر، وسم رسول الله ، سمته زينب امرأة سلام بن مشكم ى شاة امدتها له(3). وكتب رسول الله إلى النجاشي أن يزوجه أم حبيبة4) ، ووصلت هدية المقوتس إلى رسول الله ، وهي مارية وسيرين94) ويعفور والدلدل(6) ، فاتخذ لنفسه مارية ووهب سيرين لحسان .
(في السنة الثامنة (8 ه) (7).
ملكت بوران بنت كسرى، وقال رسول الله : «لن يفلح قوم تملكهم مراةه8). وأسلم عمرو بن [العاصي)1) وخالد بن الوليد وعثمان بن
صفحة ٨٦