شرح حدود ابن عرفة
الناشر
المكتبة العلمية
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٣٥٠هـ
[بَابُ طَوَافِ الصَّدْرِ]
طوف: بَابُ طَوَافِ الصَّدْرِ قَالَ ﵀ " طَوَافُ الْوَدَاعِ ".
[بَابُ مُفْسِدُ الْحَجِّ بِالْوَطْءِ]
(ف س د): بَابُ مُفْسِدُ الْحَجِّ
بِالْوَطْءِ قَالَ ﵀ " مَغِيبُ الْحَشَفَةِ كَمَا مَرَّ فِي الْغُسْلِ قَبْلَ الْوُقُوفِ " هَذَا رَسْمُ الْأَمْرِ الْمُجْتَمَعِ عَلَيْهِ وَقَدْ تَقَدَّمَ بَيَانُ الْحَشَفَةِ فِي الْغُسْلِ فَرَاجِعْهُ.
[بَابُ مُفْسِدِ الْعُمْرَةِ]
(ف س د): بَابُ مُفْسِدِ الْعُمْرَةِ
قَالَ " بِهِ قَبْلَ تَمَامِ سَعْيِهَا " قَوْلُهُ " بِهِ " أَيْ بِمَغِيبِ الْحَشَفَةِ.
[بَابُ مَمْنُوعِ الْإِحْرَام]
ِ غَيْرُ مُفْسِدِهِ
قَالَ " التَّطَيُّبُ وَإِزَالَةُ الشُّعْثِ وَلُبْسُ الرَّجُلِ الْمَخِيطَ لِكَيْفِ لُبْسِهِ كَالْقَمِيصِ وَالْجُبَّةِ وَالْبُرْنُسِ وَالْقَلَنْسُوَةِ " ذَكَرَ الشَّيْخُ ﵀ رَسْمَ مَا يُمْنَعُ فِي الْحَجِّ وَلَا يَكُونُ مُفْسِدًا قَوْلُهُ " وَلُبْسُ الرَّجُلِ " أَخْرَجَ بِهِ الْأُنْثَى وَقَوْلُهُ " لِكَيْفِ لُبْسِهِ " أَخْرَجَ بِهِ مَا ذُكِرَ عَنْ الْبَاجِيِّ فِي قَوْلِهِ إلَّا الْمَخِيطَ عَلَى صُورَةِ النَّسْجِ كَمِئْزَرٍ وَرِدَاءٍ مُرَقَّعَيْنِ وَأُلْحِقَ بِالْمَخِيطِ الْعُقَدُ، وَالتَّزَرُّرُ وَالْمُلَبَّدُ وَالْمَنْسُوجُ عَلَى صُورَةِ الْمَخِيطِ.
[بَابُ مُوجِبِ الْفِدْيَةِ]
(ف د ي): بَابُ مُوجِبِ الْفِدْيَةِ
قَالَ ﵀ فِيمَا يُؤْخَذُ مِنْهُ " فِعْلُ مَمْنُوعٍ غَيْرُ مُفْسِدٍ سَهْوًا أَوْ جَهْلًا أَوْ اضْطِرَارًا أَوْ مُخْتَارًا " وَهُوَ ظَاهِرٌ وَاَللَّهُ الْمُوَفِّقُ.
1 / 110