﴿تغن النّذر﴾، ﴿الْجوَار الْمُنْشَآت﴾، ﴿الْجوَار الكنس﴾ .
فَوقف على الْجَمِيع بِلَا تحتية؛ اتبَاعا للرواية أَيْضا.
وَلَا خلاف فِي الْوَقْف على: ﴿بهادي الْعمي﴾ بالنمل، أَنه بالتحتية.
وَأما الْوَاو المحذوفة للساكن بعْدهَا، فَوَقَعت فِي أَرْبَعَة مَوَاضِع: ﴿يدع الْإِنْسَان﴾، ﴿يمح الله﴾، ﴿يدع الداع﴾، ﴿سَنَدع الزَّبَانِيَة﴾، فَوقف كَغَيْرِهِ من بَقِيَّة السَّبْعَة، وَأبي جَعْفَر،