166

وأنشدني دام مجده لنفسه إجازة في المحبرة :

محبرة الحبر الذي من يرد

بحاره ينهل بماء الحياه

ولبعضهم في المعنى :

هذي دواة للسخا والعطا

تقنها المجد بماء الحياه (6)

وأنشدني الوالد لنفسه وهو ذو قافيتين :

طابة طابت بشرب الظبي [زاهي الخد] معسول الشفاه (اللمى) (7)

صفحة ١٧٨