صب الخمول على من وصل أذاه إلى الصالحين من أولياء الله
الناشر
دار النوادر
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٣٢ هـ - ٢٠١١ م
مكان النشر
سوريا
تصانيف
صفحة غير معروفة
1 / 2
1 / 3
1 / 4
(١) انظر: "جامع العلوم والحكم" لابن رجب (ص: ٣٦٠).
1 / 5
1 / 6
1 / 7
(١) انظر ترجمته في: * "السحب الوابلة" لابن حميد (٣/ ١١٦٦). * "النعت الأكمل" للغزي (ص: ٦٨). * "شذرات الذهب" لابن العماد (٨/ ٤٣). * "مختصر طبقات الحنابلة" للشطي (ص: ٧٤). * "فهرس الفهارس" للكتاني (٢/ ١١٤١). * "مقدمة ثمار المقاصد" للدكتور أسعد طلس. * "الإمام يوسف بن عبد الهادي الحنبلي وأثره في الفقه الإسلامي" للدكتور محمد عثمان شبير. * "الإمام يوسف بن عبد الهادي وآثاره الفقهية" للدكتور صفوت عبد الهادي.
1 / 9
1 / 10
1 / 11
1 / 13
1 / 15
1 / 16
1 / 17
1 / 19
1 / 21
1 / 22
1 / 23
1 / 24
(١) رواه البخاري (٦١٣٧). (٢) قال الحافظ ابن حجر في "الإمتاع بالأربعين المتباينة السماع" (ص: ٩٩) في قول الإمام عبد القادر الجيلاني المنقول عنه ما معناه: "منزلة الشيخ -تغمده الله تعالى برحمته- في العلم والعمل والمعرفة في أعلى الدرجات، وأما المقالة التي نقلت عنه، فإن ثبت أنه قالها فليست على إطلاقها، بل هي مقيدة بأهل عصره، والمراد بالقدم: الطريقة، ولا شك أن طريقته بالنسبة لمن كان في عصره أمثل الطرق، ولأنه كان متحققًا بالعلم والعمل، متصفًا باتباع طريقة السلف الصالح من الصحابة والتابعين في الإعتقاد، ومن نقل عنه خلاف ذلك لم يقبل منه. ونقل ابن العماد في "شذرات الذهب" (٤/ ٢٠٠) عن الحافظ ابن رجب أنه قال: أحسن ما قيل في هذا الكلام ما ذكره السُّهْرَوردي في "عوارفه": أنه من شطحات الشيوخ التي لا يقتدى بهم فيها، ولا تقدح في مقاماتهم، ومنازلهم، فكل أحد يؤخذ من قوله ويترك إلا المعصوم.
1 / 25