رؤية الله تبارك وتعالى لابن النحاس
محقق
د. محفوظ عبد الرحمن بن زين الله السلفي
الناشر
الدار العلمية للطباعة والنشر والتوزيع، دلهي - الهند
رقم الإصدار
الأولى، 1407 هـ - 1987 م
تصانيف
الحديث
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
رؤية الله تبارك وتعالى لابن النحاس
أبو محمد عبد الرحمن بن عمر بن محمد بن سعيد التجيبي المصري المالكي البزار المعروف بابن النحاس (المتوفى: 416هـ) ت. 416 هجريمحقق
د. محفوظ عبد الرحمن بن زين الله السلفي
الناشر
الدار العلمية للطباعة والنشر والتوزيع، دلهي - الهند
رقم الإصدار
الأولى، 1407 هـ - 1987 م
تصانيف
أنا أبو علي الحسن بن يوسف بن مليح الطرائفي، سنة تسع وثلاثين وثلاثمائة، نا إبراهيم بن مرزوق بن دينار البصري، نا حماد بن سلمة. ح، وأخبرنا أبو بكر محمد بن عبد الله بن محمد بن هاشم الأزدي، نا أبو غسان مالك بن يحيى بن مالك، عن يزيد بن هارون، أنا حماد بن سلمة
ح وأنا أبو العباس محمد بن ملاق بن نصر بن سلام العثماني، نا يوسف بن يزيد القراطيسي، نا أسد بن موسى، نا حماد بن سلمة ح وحدثنا أبو هريرة أحمد بن عبد الله بن الحسن بن أبي العصام العدوي لفظا في المحرم سنة أربعين وثلاثمائة، واللفظ له، نا أحمد بن محمد بن أبي موسى، نا عمر بن الحسن البصري، نا حماد بن سلمة، عن ثابت البناني، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، عن صهيب قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إذا دخل أهل الجنة الجنة، وأهل النار النار، ناداهم مناد: يا أهل الجنة، إن
موازيننا، وزحزحتنا عن النار، وأدخلتنا الجنة؟ فيأمر بالحجاب فيكشف، فينظرون إلى وجه الله عز وجل، فما هم لشيء مما أعطوا أقر أعينهم من النظر إلى وجه الله عز وجل ". ثم قرأ: {للذين أحسنوا الحسنى وزيادة} [يونس: 26] . الحسنى: الجنة. الزيادة: النظر إلى وجه الله عز وجل
صفحة غير معروفة