يراه الناس من مرج القلعة ومن عقبة همذان والناظر اليه من «الرى» يظن أنه مشرف عليه وأن المسافة بينهما فرسخ أو فرسخان وبينهما ثلاثون فرسخا.
ويزعم العامة أن سليمان بى داود (عليهما السلام) حبس فيه ماردا من مردة الشياطين يقال له صخر (1) المارد وزعم آخرون «أفريدون» (2) الملك حبس فيه «بيوراسب» (3) وأن دخانا يخرج من كهف فى الجبل يقول العامة أنه
صفحة ٨١