31

الرضا عن الله بقضائه

محقق

ضياء الحسن السلفي

الناشر

الدار السلفية

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤١٠

مكان النشر

بومباي

٤٤ - حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ قَالَ: حَدّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ يُونُسَ، قَالَ: حَدَّثَنَا حَاتِمُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ حَسَنٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ كَعْبٍ، قَالَ: " قَالَ مُوسَى النَّبِيُّ ﷺ: أَيْ رَبِّ أَيُّ خَلْقِكَ أَعْظَمُ ذَنْبًا؟ قَالَ: الَّذِي يَتَّهِمُنِي قَالَ: أَيْ رَبِّ وَهَلْ يَتَّهِمُكَ أَحَدٌ؟ قَالَ: نَعَمْ، الَّذِي يَسْتَخْيِرُ بِي وَلَا يَرْضَى بِقَضَائِي "
أَخْبَارٌ ضَعِيفَةٌ فِي أَحْوَالِ أَهْلِ الرِّضَا

1 / 73