98

روضة التقرير في اختلاف القراءات بين الإرشاد والتيسير

محقق

أبو مازن محمد بن رجب الخولي

الناشر

دار العاصمة للنشر والتوزيع

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٣٢ هـ - ٢٠١١ م

مكان النشر

الرياض - المملكة العربية السعودية

تصانيف

[١٣٩] وَإِنْ أَتَى بَعْدَ هَمْزٍ وَهْوَ ثَابِتٌ اوْ ... مُغَيَّرٌ فَلِوَرْشٍ مُدَّ مُقْتَصِدَا
[١٤٠] (آتَى) (لِلاِيمَانِ) (هَؤُلاءِ آلِهَةً) ... (قُلُ اوحِيَ) اسْتَثْنِ (إِسْرَائِيلَ) حَيْثُ بَدَا
[١٤١] كَذَا بُعَيْدَ (١) سُكُونٍ إِنْ يَصِحَّ كَـ (ظَمْـ ... ـآنٍ) وَ(مَسْؤُولًا) (القُرْآنُ) فَاعْتَمِدَا
[١٤٢] أَوْ بَعْدَ هَمْزَةِ وَصْلٍ (إِيتِ) مُبْتَدِئًا ... وَالشَّاطِبِيُّ بِوَجْهٍ ثَالِثٍ مَدَدَا
[١٤٣] وَزَادَ قَصْرَ (يُؤَاخِذْ) بِالخِلافِ كَذَا ... (ألآنَ) يُونُسَ (لُولَى) النَّجْمِ عَنْهُ زِدَا
[١٤٤] وَطَاهِرٌ قَصْرُ كُلِّ البَابِ قَالَ بِهِ ... وَهْوَ الصَّحِيحُ عَلَيْهِ النَّاسُ قَدْ وُجِدَا
[١٤٥] وَالوَاوُ وَاليَاءُ بَعْدَ الفَتْحِ إِنْ سَكَنَا ... بِكِلْمَةٍ قَبْلَ هَمْزٍ مُدَّ وَاقْتَصِدَا
[١٤٦] لا (مَوْئِلًا) ثُمَّ لا (المَوْءُودَةُ) اعْتَمِدًا ... وَالشَّاطِبِيْ خُلْفُ (سَوْءَاتٍ) لَهُ عَقَدَا
[١٤٧] وَزَادَ عَنْ كُلِّهِمْ وَقْفًا وَأَسْقَطَهُ ... عَنْهُمْ سِوَى وَرْشِهِمْ وَمَعْهُمُ وُجِدَا

(١) في نسخة الشرح: «كذاك بعد».

1 / 113