96

روضة التقرير في اختلاف القراءات بين الإرشاد والتيسير

محقق

أبو مازن محمد بن رجب الخولي

الناشر

دار العاصمة للنشر والتوزيع

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٣٢ هـ - ٢٠١١ م

مكان النشر

الرياض - المملكة العربية السعودية

تصانيف

[١٢٣] (يَرْزُقكُّمُ) (١) ثُمَّ (يَخْلُقكُّمْ) (فَنُغْرِقَكُمْ) (٢) ... وَالمَاضِ (وَاثَقَكُمْ) (صَدَقكُّمُ) انْتَقَدَا [١٢٤] (سَبَقكُّمُ) وَ(خَلَقكُّمْ) حَيْثُ جِئْنَ (رَزَقْـ ... ـكُمْ) ثُمَّ (طَلَّقَكُنَّ) الخُلْفَ فِيهِ جِدَا [١٢٥] لَهُمْ فَذِي التِّسْعُ مِنْهَا مَا تَكَرَّرَ في الْـ ... ـقُرْآنِ وَالعَدُّ (لُـ) ـذْ (حُـ) ـكْمًا لِمَنْ حَشَدَا [١٢٦] وَمِثْلُ (نَرْزُقُكَ) الإِظْهَارُ فِيهِ كَذَا ... (مِيثَاقَكُمْ) وَعَلَى الرَّحْمَنِ فَاعْتَمِدَا القَوْلُ في هَاءِ الكِنَايَةِ [١٢٧] مُوَافِقٌ جَا (يُؤَدِّهْ) (نُؤْتِهِ) وَ(نُوَلْـ ... ـلِهْ) (نُصْلِهِ) غَيْرَ مَا رَمْلِيُّنَا اعْتَمَدَا [١٢٨] مَدًّا وَقَصْرًا وَوَقْفًا (أَلْقِهِ) وَكَذَا ... قُلْ (يَتَّقِهْ) غَيْرَ خَلَّادِ السُّكُونُ هَدَى [١٢٩] وَجْهًا وَ(يَأْتِهْ) عَنِ السُّوسِيِّ سَاكِنَةٌ ... وَالكُلُّ مَدًّا وَقَصْرًا لِلْهِشَامِ بَدَا [١٣٠] وَ(أَرْجِهِ) وَافَقَتْ وَعِنْدَنَا هُمِزَتْ ... لِشُعْبَةٍ ضُمَّ وَاقْصُرْهَا لَهُ تَسُدَا

(١) ضبطها في الأصل- سهوًا-: «يَرْزُقُّكُمْ». (٢) رواية حفص هنا: «فيغرقكم».

1 / 111