128

روضة التقرير في اختلاف القراءات بين الإرشاد والتيسير

محقق

أبو مازن محمد بن رجب الخولي

الناشر

دار العاصمة للنشر والتوزيع

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٣٢ هـ - ٢٠١١ م

مكان النشر

الرياض - المملكة العربية السعودية

تصانيف

[٣٦٨] (مَا قُتِلُوا) لِهِشَامٍ شُدَّهُ وَبِخُلْـ ... ـفِ الغَيْبِ (لا يَحْسَبَنَّ) الأَوَّلَ اعْتَمَدَا [٣٦٩] (وَبِالكِتَابِ) هِشَامٌ زَادَ بَا وَلِوَرْ ... شٍ (لا تَعَدَّوْا) بِفَتْحِ العَيْنِ قَدْ شُدِدَا [٣٧٠] قَالُونُ أَخْفَى بِلَفْظِ الشَّاطِبِيِّ وَفِي (التْـ ... ـتَيْسِيرِ) وَجْهٌ وَسَكِّنْ مِثْلَنَا اعْتُقِدَا [٣٧١] عَنْ نَافِعٍ وَلإِسْمَاعِيلَ سُكِّنَ (شَنْـ ... ـآنٌ) (عَقَدتُّمْ) هِشَامٌ قَصْرَهُ شَدَدَا [٣٧٢] وَ(لَمْ يَكُنْ) عِنْدَنَا ذَكِّرْ لِشُعْبَةَ وَافْـ ... ـتَحْ (أَنَّهَا) مَعْ (إِذَا) بِلا خِلافَ هَدَى [٣٧٣] وَخُلْفُ إِبْدَالِ وَرْشٍ فِي (أَرَيْتَ) يَزِيـ ... ـدُ الشَّاطِبِيُّ وَتَسْهِيلُ الوِفَاقِ هُدَى [٣٧٤] وَالثَّانِ شَدَّدَ (يُنْجِيكُمْ) هِشَامُهُمُ ... وَقَبْلَ (فِي اللهِ) خُلْفُ النُّونِ عَنْهُ زِدَا [٣٧٥] وَاقْصُرْ لَهُ (اقْتَدِهِي) وَمُدَّهُ لِفَتَى ... ذَكْوَانَ وَالصُّورَتَيْنِ عِنْدَنَا عَقَدَا وَمِنْ سُورَةِ الأَعْرَافِ إِلَى آخِرِ الكَهْفِ [٣٧٦] وَ(تُخْرَجُونَ) لِشَامٍ سَمِّهِ وَسِوَى ... زَيْدٍ بِزُخْرُفِهَا وَعِنْدَهُمْ وَرَدَا

1 / 143