111

روضة التقرير في اختلاف القراءات بين الإرشاد والتيسير

محقق

أبو مازن محمد بن رجب الخولي

الناشر

دار العاصمة للنشر والتوزيع

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٣٢ هـ - ٢٠١١ م

مكان النشر

الرياض - المملكة العربية السعودية

تصانيف

أَصْلُ حَمْزَةَ وَالكِسَائِيِّ [٢٣٣] إِضْجَاعُ هَاوٍ قُبَيْلَ الرَّا إِذَا انْخَفَضَتْ ... عَنْ حَمْزَةٍ عِنْدَنَا دُورِيُّهُ (١) سَنَدَا [٢٣٤] فَإِنْ تَكَرَّرَ كَمِّلْهُ لِحَمْزَةَ كَـ (التْـ ... ـتَوْرَاةِ) وَاجْعَلْهُمَا في بَيْنَ بَيْنَ جَدَا [٢٣٥] مَعَ (البَوَارِ) مَعَ (القَهَّارِ) عِنْدَهُمُ ... وَعَنْهُ أَضْجِعْ (أَنَا آتِيكَ) مُفْتَقِدَا (٢) [٢٣٦] كَذَا (ضِعَافًا) بِخُلْفٍ في الثَّلاثِ لِخَلْـ ... ـلادٍ وَقُلْ عِنْدَنَا لا خُلْفَ فَانْتَقِدَا [٢٣٧] وَعِنْدَنَا جَرَّ (طُغْيَانٍ) أَمَالَ عَلِيْ ... وَعِنْدَهُمْ عَنْهُ لِلدُّورِيِّ قَدْ وَرَدَا [٢٣٨] كَذَاكَ الـ (اذَانِ) مَعْ (رُؤْيَاكَ) أَوَّلُهَا ... وَكُلَّ هَاوٍ قُبَيْلَ الرَّاءِ قَدْ قَصَدَا [٢٣٩] وَ(كَافِرِينَ) بِيَا وَ(الكَافِرِينَ) كَذَا ... (هُدَايَ) يَا ثُمَّ (مَحْيَايَ) الَّذِي سُعِدَا

(١) في الأصل: «دوريهم»، وهو يوهم أنه في المذهب الشامي، ولكن الدوري يروي عن سليم عن حمزة عند العراقيين فقط، وهو قوله هنا: «عندنا». والمثبت من نسخة الشرح. (٢) في نسخة الشرح: «معتقدا».

1 / 126