109

روضة التقرير في اختلاف القراءات بين الإرشاد والتيسير

محقق

أبو مازن محمد بن رجب الخولي

الناشر

دار العاصمة للنشر والتوزيع

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٣٢ هـ - ٢٠١١ م

مكان النشر

الرياض - المملكة العربية السعودية

تصانيف

[٢١٧] مَا لَمْ يَكُنْ قَبْلَهُ رَاءٌ يُمَحِّضُهَا ... وَذَاكَ وَفْقًا وَ(أَنَّى) خُلْفُهُ شُهِدَا
[٢١٨] (يَا حَسْرَتَا) (وَيْلَتَا) أَيْضًا (١) وَخَصَّصَهُنْ ... نَ الشَّاطِبِيُّ عَنِ الدُّورِيِّ فَاعْتُقِدَا
[٢١٩] وَزَادَ (يَا أَسَفَا) عَنْهُ وَقَبْلَ سُكُو ... نٍ مَيَّلَ الرَّاءَ وَصْلًا صَالِحُ انْفَرَدَا
[٢٢٠] بِالخُلْفِ وَ(النَّاسِ) مَجْرُورًا أُمِيلَ لِزَبْـ ... ـبَانٍ بِخُلْفٍ وَ(جَبَّارِينَ) مَا وَرَدَا
[٢٢١] عَنْهُ وَلا (الجَارِ) لَكِنْ عِنْدَنَا وَرَدَا ... عَنِ اليَزِيدِيْ بِخُلْفٍ عَنْهُ وَاعْتَمَدَا
[٢٢٢] تَفْخِيمَ (بُشْرَايَ) وَفْقًا ثُمَّ أَضْجَعَهُ ... كُبْرَى وَصُغْرَى بِضُعْفِ الشَّاطِبِيِّ زِدَا
أَصْلُ ابْنِ عَامِرٍ
[٢٢٣] لِلشَّامِ (جَا) (شَاءَ) (زَادَ) عِنْدَنَا وَعَنِ الرْ ... ـرَمْلِيِّ (خَابَ) أَمِلْ وَعِنْدَهُمْ شُهِدَا
[٢٢٤] (جَا) لاِبْنِ ذَكْوَانَ مَعْ (شَا) وَالخِلافُ لَهُ ... بِـ (زَادَ) لا أَوَّلًا عِمْرَانَ حَيْثُ بَدَا

(١) في نسخة الشرح: «أَنَّى». والمعنى والوزن جار معهما.

1 / 124