101

روضة التقرير في اختلاف القراءات بين الإرشاد والتيسير

محقق

أبو مازن محمد بن رجب الخولي

الناشر

دار العاصمة للنشر والتوزيع

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٣٢ هـ - ٢٠١١ م

مكان النشر

الرياض - المملكة العربية السعودية

تصانيف

[١٦٣] تَسْهِيلُ ثَانِي اتِّفَاقِ الكُلِّ وَرْشُهُمُ ... وَمِثْلَ قَالُونَ إِسْمَاعِيلُنَا سَرَدَا
[١٦٤] إِذنْ فَيَلْزَمُ إِبْدَالُ (النَّبِيِّ) لَهُ ... في المَوْضِعَيْنِ كَذَا (بِالسُّوءِ) فَانْتَقِدَا (١)
[١٦٥] وَالشَّاطِبِيُّ بِوَجْهٍ قَدْ يُسَهِّلُ ذَا ... لأِحْمَدٍ وَلِقَالُونٍ لِيَطَّرِدَا
[١٦٦] وَاجْعَلْ لِوَرْشٍ بِيَا (٢) مَكْسُورَةٍ بِخِلا ... فِ (هَؤُلاءِ) (البِغَاءِ) قَبْلَ (إِنْ) وُجِدَا
[١٦٧] وَعِنْدَنَا عَنْ أَبي عَمْرٍو (٣) يُخَيَّرُ إِحْـ ... ـدَى الكُلِّ حَذْفًا وَالاُولَى عِنْدَهُمْ قُصِدَا
[١٦٨] وَالشَّاطِبِيُّ حَكَى قَدْ قِيلَ إِنَّ لِوَرْ ... شٍ ثُمَّ قُنْبُلِهِمْ مَحْضُ (٤) الأَخِيرِ بَدَا

(١) في نسخة الشرح: «فافتقدا».
(٢) في نسخة الشرح: «كيا».
(٣) في نسخة الشرح: «لأبي عمرو» بدل «عن أبي عمرو».
(٤) كذا في الأصل، وهو جائز، والجادة: «محضَ» اسمًا لـ «إنَّ»، والرفع على أنه مبتدأ واسم «إنَّ» ضمير الشأن المحذوف، والمبتدأ والخبر جملة خبر «إن».

1 / 116