============================================================
الرؤضة البهية الزاهرة في حطط الميزية القاهرة (قال: وسكنت- يعني الطائفة الجيوشية بحارة العطوفية بالقاهرة)(4(1).
رخبة باب العيد كان الخليفة لا يركب يوم العيد إلا من باب القصر الذي من هذه الناحية خاصة، وهو باب المارستان القديم. فعرفت هذه الناحية ب[رحبة(6) باب العيد(2).
الخالقاه وهى دار سعيد السغداء خادم المستنصر من نحدام القصر(). وصارت في آخر الوقت سكن [الوزير طلائع بن]( رزيك [وولده رزيك بن طلائع](6 1 0 الذي صار إليه الملك(6) سكنها وقتح من دار الوزارة إليها يمرداب تحت الأرض وصار يخرج من هذه إلى هذه من ذلك السرداب. ثم سكتها شاور ثم ولده (الكامل](6) ثم رجعت إلى السلطان صلاح الدين فوقفها على الفقراء القاطنين والمترددين من الصوفية، وكذلك [وقف عليهم](4) بستان الحبانية الذي بجوار يركة الفيل (8) وهو من أحسن الآماكن وأبهى مواطن العبادات (4) زيادة من الخطط. (4 زيادة من النجوم 5) في التجوم: وكاد رزيك يلقب في آيام ورارته بالملك الصالح. ) الأصل: الذي بزقاق البركة.
(4) برجع انشاء الدار إلى عصر المستتصر (1) القلقشندي: صبح 355:3، المقريي: ولكنها تنسب إلى أحد حدام القصر في عصر مسودة الخطط 377، الحطط 2 13، آبو الحافظ يعرف بييان ويسمى آيضا قنبر آو عنهر الحاسن: التجوم الزاهرة *: 50.
(المقريرى: المقفي الكبير 2: 512، الحطط 2: (2) أعلاه ص 41، القلقشتدي: صبح 3: 355، أبو المحاسن: النجوم الراهرة : 415.5، ابن ميسر: آحبار مصر144)
صفحة ٩٣