عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
الروض الزاهر في سيرة الملك الظاهر
محيي الدين ابن عبد الظاهر ت. 692 هجريمذ ملکه الله الملك ما نوى له أحد سوءا إلا أطلعه الله عليه، وسبب ذلك العدل الذي تطول به المدد، وتدوم الدول، ويمكن الله من الأعداء، ومن خالف الله تعالى بعصيان ولي الأمر، فيعفو تارة ثم ينتقم تارة، ثم يعفو ويطلق، ويتناسى ما جرى حتى كأنه لم يكن.
صفحة ٩٤