عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
الروض النضر في ترجمة أدباء العصر
عثمان بن علي بن مراد العمري ت. 1184 هجري*** وفيه لابن تميم:
ولما استدارت أعين الناس حوله ... تراقبه حيث استقل وسارا
تمثلت الأهداب في ماء خده ... فخالوا خيال الشعر فيه عذارا
*** وفيه أيضا وهو منوال غريب:
أعد نظرا فما في الخد نبت ... حماه الله من ريب المنون
ولكن رق ماء الخد حتى ... أراك مثال أهداب الجفون
*** ومن محاسن صاحب الترجمة قوله في الاقتباس، لما أخذت المدرسة اليونسية التي نحن الآن في خدمتها منه:
مدرسة كانت لأجدادنا ... ووالدي كان قديما بها
فهي أمانات لنا عندكم ... «ردوا الأمانات إلى أهلها»
*** ومن الاقتباس لابن نباتة:
صفحة ١٤٧