الرد على الرافضة أو القضاب المشتهر على رقاب ابن المطهر - رسالة في الرد على علامة الشيعة في وقته ابن مطهر الحلي

مجد الدين أبو طاهر محمد بن يعقوب الفيروزآبادى (المتوفى: 817هـ) ت. 817 هجري
33

الرد على الرافضة أو القضاب المشتهر على رقاب ابن المطهر - رسالة في الرد على علامة الشيعة في وقته ابن مطهر الحلي

محقق

عبد العزيز بن صالح المحمود الشافعي

الناشر

مكتبة الإمام البخاري للنشر والتوزيع

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٢٨ هـ - ٢٠٠٧ م

مكان النشر

مصر

الباب والخوخة كان له ومنع عن سده، سد الله أفهامهم من البواطل. وإذا لم تستح فاصنع ما شئت. وإن وجد لهذا الحديث سند فلا يبلغ درجة الحديث الذي رواه الشيخان في صحيحهما. ومنها غضبه ﷺ على من أشار عليه بغير أبي بكر في الصلاة. ومنها قوله ﷺ: «إن أمنّ [الناس علي] في صحبته وماله أبو بكر». ومنها ما هو عمدة المسلمين في فضل أبي بكر ثم عمر على جميع الصحابة قوله ﷺ إذ سُئل: من أحب الناس إليك يا رسول الله؟

1 / 65