216

ربيع الأبرار ونصوص الأخيار

الناشر

مؤسسة الأعلمي

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤١٢ هـ

مكان النشر

بيروت

والخزامى «١»، والأقحوان، والشقر «٢»، وهو الشقائق وكانت العرب تسميه خد العذراء، فمر النعمان «٣» فقال: من نزع منه شيئا فأنزعوا كتفه؛ فحميت ونسبت إلى النعمان. «٤»
٧٦- وفي ديوان المنظوم:
بوجهك أظهر البشر اللواتي ... دعين شقائقا لابن الشقيقة «٥»
والشقيقة أم النعمان.
٧٧- قال عبد قيس بن جفاف البرجمي «٦» وقيل النابغة:
حدثوني بني الشقيقة ما يم ... نع فقعا بقرقر أن يزولا «٧»
٧٨- آخر:
كأن شقائق النعمان فيها ... ثياب قد روين من الدماء
٧٩- الأخيطل «٨»:

1 / 221