157

القدر

محقق

عبد الله بن حمد المنصور

الناشر

أضواء السلف

الإصدار

الأولى ١٤١٨ هـ

سنة النشر

١٩٩٧ م

مكان النشر

السعودية

مناطق
العراق
الامبراطوريات
الخلفاء في العراق
٢٤٨ حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ رَاهَوَيْهِ، حَدَّثَنَا بَقِيَّةُ بْنُ الْوَلِيدِ، أَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْيَحْصِبِيُّ، أَنَّهُ سَمِعَ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ بُسْرٍ صَاحِبَ النَّبِيِّ ﷺ يَقُولُ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَسْتَأْذِنَ مَشَى مَعَ الْجِدَارِ مَشْيًا، وَلَا يَسْتَقْبِلُ الْبَابَ اسْتِقْبَالًا.
٢٤٩ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْأَعْلَى بْنُ حَمَّادٍ، حَدَّثَنَا مُعْتَمِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ، حَدَّثَنَا أَبُو مَخْزُومٍ١ عَنْ سَيَّارٍ أَبِي٢ الْحَكَمِ، قَالَ: بَلَغَنَا أَنَّ وَفْدَ نَجْرَانَ قَالُوا: أمَّا الْأَرْزَاقُ، وَالْآجَالُ، فَبِقَدَرٍ٣، وَأَمَّا الْأَعْمَالُ فَلَيْسَتْ بِقَدَرٍ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ ﷿ فِيهِمْ هَذِهِ الْآيَةَ: ﴿إِنَّ الْمُجْرِمِينَ فِي ضَلَالٍ وَسُعُرٍ﴾ ٤ إِلَى آخِرِ الْآيَةِ.
٢٥٠ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْأَعْلَى بْنُ حماد، حدثنا معتمر بن سليمان

٢٤٨- إسناده حسن، وأخرجه أحمد: جـ ١٨٩/٤، وأبو داود: ٥١٨٦، والبخاري في: الأدب المفرد: ١٠٧٨، والمزي في: تهذيب الكمال: في ترجمة محمد اليحصبي، وصححه الألباني في: صحيح الأدب المفرد: ٨٢٢.
٢٤٩- أبو مخزوم: سبق أن ذكرت أني لم أعرف حاله، انظر نص: ٢٤٢، وأخرجه الآجري من طريق المصنف: الشريعة: صـ ٢٠٥، وابن بطة في: الإبانة: ١٨٢٦ من طريق الآجري.
١ في الأصل: "محروم"، والتصويب من: الشريعة، والإبانة.
٢ في الأصل: عن الحكم.
٣ في الأصل: "والآجال، قال: فبقدر"، فحذفت قال، وفاقًا لما في: الشريعة.
٤ سورة القمر: الآية ٤٧.
٢٥٠ - محمد بن أبي حميد، ضعيف، وأخرجه الآجري في: الشريعة: صـ ٢٠٣، وابن بطة في: الإبانة: ١٧٦٨.

1 / 170