قاعدة جليلة في التوسل والوسيلة
محقق
ربيع بن هادي عمير المدخلي
الناشر
مكتبة الفرقان
رقم الإصدار
الأولى (لمكتبة الفرقان) ١٤٢٢هـ
سنة النشر
٢٠٠١هـ
مكان النشر
عجمان
(١) البخاري، ٤٠ - الوكالة، ١٠ - تعليقًا باب إذا وكل رجلًا، فترك الوكيل شيئًا فأجازه فهو جائز، حديث (٢٣١١) و٩٥ - بدء الخلق، ١١ - باب صفة إبليس وجنوده، حديث (٣٢٧٥) . والنسائي في الكبرى كما في تحفة الأشراف (١٠/٢٨٥) وفي اليوم والليلة (ص ٥٣١ - ٥٣٣) حديث رقم (٩٥٨، ٩٥٩) والدلائل لأبي نعيم (٢/٤٧٥ - ٤٧٦)، حديث (٢٦٧)، وانظر الدر المنثور (٢/١٥) وذكر أبو نعيم في الدلائل (٢/٤٧٨) قصة لرجل صارع شيطانًا فصرعه مرارًا ثم أخبر الجني ذلك الرجل بأن من قرأ سورة البقرة؛ فإن الشيطان لا يسمع منها بشيء إلا أدبر له هيج كهيج الحمار. فقيل لابن مسعود: ومن ذلك الرجل؟ قال: ومن عسى إلا أن يكون عمر بن الخطاب ﵁. وذكر السيوطي في الدر المنثور (٢/١٠، ١٢) قصة لأبي أسيد وقصة لأبي أيوب مع الجن حيث سرقوا عليهما طعامًا ثم أخبرتهما الجن بأن التحصن من الشياطين يتم بقراءة آية الكرسي.
1 / 39