3

نجعة الرائد وشرعة الوارد

الناشر

مطبعة المعارف

مكان النشر

مصر

تصانيف

الأدب
-ج - بَعْدَ ذَلِكَ مِنْ أَقْوَال مَصَاقِع الْخُطَبَاء فِي صَدْرِ الإِسْلامِ مِنْ مِثْل زِيَاد وَالْحَجَّاج وَسِوَاهُمَا مِنْ أُمَرَاءِ الْكَلامِ ثُمَّ مَا وَشَّتْهُ أَقْلام بُلَغَاء الْكُتَّاب مِنْ مِثْل عَبْد الْحَمِيد وَمَنْ قَفَا إِثْرَهُ كَابْن الْمُقَفَّع وَالصَّاحِب وَابْن الْعَمِيدِ إِلَى أُنَاسٍ لا يَأْخُذُهُمْ الإِحْصَاءُ مِمَّنْ ذَهَبُوا كُلّ مَذْهَبٍ فِي صِنَاعَة التَّحْبِير وَالإِنْشَاء فَإنَّهُ يَجِدُ هُنَالِكَ مَا يَرُوعُ فُؤَادَهُ عَجَبًا بَلْ يَمْلِكُ حَوَاسَّهُ طَرَبًا مِنْ

المقدمة / 4