209

نجعة الرائد وشرعة الوارد

الناشر

مطبعة المعارف

مكان النشر

مصر

تصانيف

الأدب
الْبِشْرُ فِي عَيْنَيْهِ، وَافْتَرَّ السُّرُور فِي وَجْهِهِ، وَتَدَفَّقَ السُّرُور مِنْ وَجْهِهِ، وَانْطَلَقَ وَجْهُهُ بِشْرًا، وَتَقُولُ فِي خِلافِ ذَلِكَ: قَدْ سَاءَنِي مَا كَانَ مِنْ أَمْرِ فُلان، وَغَمَّنِي، وحَزَنَنِي، وَأَحْزَنَنِي، وَشَجَانِي، وشَجَنَنِي، وأشْجَنَنِي، وَعَزَّ عَلَيَّ، وَشَقَّ عَلَيَّ، وَعَظُمَ عَلَيَّ، وَاشْتَدَّ عَلَيَّ. وَوَرَدَ عَلَى فُلانٍ خَبَرُ كَذَا فَحَزِنَ لَهُ، وَاغْتَمَّ، وَأَسِيَ، وَشَجِيَ، وَشَجِنَ، وَتَرِحَ، وَوَجَدَ، وَكَمِدَ، وَكَئِبَ، وَاكْتَأَبَ، وَاسْتَاءَ، وَابْتَأَسَ، وَجَزِعَ، وَأسِفَ، وَلَهِفَ، والتَهَفَ، وَالْتَاعَ، وَالْتَعَجَ، وَارْتَمَضَ. وَأُوْرَثَهُ الأمْر حُزْنًا، وَحَزَنًا، وَغَمًّا، وَغُمَّةً، وَأَسىً، وَشَجْوًا، وَشَجَنًا، وَتَرَحًا، وَتَرْحَة، وَوَجْدًا، وَكَمَدًا، وَكَأْبَة، وَكَآبَة، وَجَزَعًا، وَأَسَفًا، وَلَهَفًا، وَحَسْرَة، وَبَثًّا، وَكَرْبًا، وَكُرْبَة. وَأَشْعَرَهُ مَضًّا، وَجَوىً، وَحُرْقَة، وَلَوْعَة، وَلَذْعَة، وَغُصَّة، وفَجْعة، وَحَزازة، وَوَجَدَ لَهُ مَسًّا أَلِيمًا، وَمَضًّا مُوجِعًا، وَلَوْعَةً مُؤْلِمَةً، وَرَأَيْته يَتَفَجَّعُ، وَيَتَلَهَّفُ، وَيَتَحَسَّرُ، وَيَتَأَسَّفُ، وَيَتَوَجَّدُ، وَيَتَأَوَّهُ، وَيَتَضَوَّرُ.

1 / 199